ممارسة علاج ما بعد السرطان

1. إن تشخيص أي سرطان في الوقت الحاضر ليس 

1. بالضرورة حكمًا بالإعدام ولكنه بالتأكيد يغير الحياة. تؤثر الأدوية وبروتوكولات العلاج التي سيتم ضخها في جسمك جنبًا إلى جنب مع الخزعات والعمليات والمضاعفات على قدرة أجسامك على حشد الطاقة التي قد تكون لديك ذات مرة للالتزام بالبرنامج لروتين تمرين صارم.
2. يمر بعض الأشخاص بعدة أشهر من التدرج والتصنيف حسب نوع السرطان والتشخيص الفعلي. يمكنك أن تتخيل حدوث انقطاع كبير في أي عودة إلى طبيعتها ربما كانت حياتهم تشبه التشخيص المسبق. ثم تأتي بعد ذلك خيارات العلاج ، والمسار الذي يجب اتباعه ، والاعتبارات المالية وبعض وسائل تنظيم الأسرة. من الواضح أن التمرين أو التأمل أو المشي يبدو وكأنه كماليات خلال هذه الأوقات ، ولكن يجب أن يكون مناسبًا تمامًا مثل بروتوكولات العلاج الخاصة بهم عندما يكون ذلك ممكنًا لبناء القوة وتخفيف التوتر.
3. بمجرد أن يبدأ العلاج الكيميائي ، وغالبًا ما تصبح الاستشفاء ضرورية ، فإن التمرين عادة ما يكون في المقعد الخلفي. لسوء الحظ ، لا تمتلك معظم المستشفيات نظامًا لدمج التمارين الرياضية في بروتوكولات علاج المرضى. حتى المرضى الأسوأ يمكنهم الاستفادة من التمارين الخفيفة مثل المشي ، وتقنيات الاسترخاء ، واليوجا التصالحية ، وتمارين الكرسي ، ورفع الأثقال الخفيفة ، أو شكل من أشكال نشاط القلب والأوعية الدموية للمساعدة في الحد من احتباس السوائل وضمور العضلات.
4. بعد الخروج من الباب الدوار للعديد من الاستشفاء ، يكون الضعف في جسد واحد هائلاً ناهيك عن إرسال الكثير من هؤلاء المرضى إلى منازلهم مع الرعاية اللاحقة وما زالوا مرضى حقًا وغير قادرين على إعالة أنفسهم. تستمر الزيارات الطبية لعدة أشهر إن لم يكن سنوات. بالنسبة للعديد من المرضى ، فإن حقن بناء الدم مثل نيوبوجين وإيبوجين شائعة ومؤلمة. يتم إجراء مراقبة منتظمة لمستويات الدم تسمى CBC للتحقق من حالة خلايا الدم البيضاء والحمراء جنبًا إلى جنب مع الخلايا المهمة الأخرى التي توفر معلومات لأخصائي أمراض الدم الذي يراقب تشخيص مرضى السرطان.
5. إذن ، متى وكيف وما نوع التمرين الذي يشارك فيه المرء؟ تظهر فصول تمارين السرطان في كل مكان. دروس اليوغا للناجين من مرض السرطان ، دروس السباحة ، دروس الحركة ولكن ماذا عن فصل الجسم العقلي الذي يمكنه معالجة الاضطرابات العاطفية جنبًا إلى جنب مع بناء الجسم احتياطيًا في نفس الوقت. تقوية العقل والجسد سيتبع!
6. يجب إنشاء مستوى جديد تمامًا من ممارس اللياقة البدنية للناجين من السرطان الذين يواجهون آثارًا جانبية من الوذمة اللمفية بعد إزالة الغدد الليمفاوية بسبب مشاكل الدم مثل قلة العدلات أو فقر الدم أو إبشتاين بار أو التعب المزمن أو حتى التهاب السحايا المتكرر أو التاريخ أو التهاب 

1. الدماغ من أجهزة المناعة المهينة.